الأحد، 13 مايو 2018


المركز الوطني لطب وجراحة القلب بالمستشفى السلطاني يحتفل بـــ " اليوم العالمي للتمريض "


إحتفل المركز الوطني لطب وجراحة القلب بالمستشفى السلطاني، مؤخراً ، باليوم العالمي للتمريض ، بحضور الدكتور سالم بن ناصر المسكري ، إستشاري أول أمراض القلب ،  ومدير المركز الوطني لطب وجراحة القلب ، والكوادر التمريضية العاملة بالمركز  ، وذلك في قاعة المؤتمرات الرئيسية بالمركز .

هدفت الفعالية إلى الإحتفال باليوم العالمي للتمريض الذي يصادف 12 مايو من كل عام ، وتذكير الأفراد والمجتمع بالدور المحوري التي تضطلع به الفئات التمريضية في سبيل الإعتناء بالمرضى ، إلى جانب تقديم الشكر والتقدير لهم على جهودهم الإنسانية .

أستهل الحفل بكلمة المركز الوطني لطب وجراحة القلب من إلقاء الدكتورة فايزة الكندية ، المدير العام المساعد للمركز الوطني لطب وجراحة القلب بقولها " إن تنظيم هذا الإحتفال بمناسبة اليوم العالمي للتمريض يعد إعترافاً من إدارة المركز بالدور الهام المـُلقى على عاتق الكوادر التمريضية ، والذي يبدأ من وصول المريض إلى المؤسسة الصحية ويمتد للرعاية التمريضية المنزلية " .

لافتةً بأنه " ما زالت الفئات التمريضية العاملة بالمركز تقدم دوراً فاعلاً في إنجاز المهام المنوطة بهم تجاه المرضى بما يتماشى مع آخر ما توصل إليه المجتمع الدولي في مجال الرعاية التمريضية لمرضى أمراض القلب والأوعية الدموية " .

بعدها أكدت سعدية الهدابية ، رئيسة قسم التمريض بالمركز الوطني بأن " اليوم العالمي للتمريض يعتبر فرصةً للإحتفاء بمسيرة التميز للفئات التمريضية ، وإبراز الدور الإنساني لهذه الفئة في سبيل خدمة الأفراد والمجتمع بكل أمانة وعطاء .

مضيفةً بأن " الفئات التمريضية تعتبر لبنةً أساسية من منظومة الرعاية الصحية في كافة المؤسسات الصحية حيث أن مهنة التمريض هي العمود الفقري للرعاية الصحية ، إذ ترتكز على توفير الرعاية والإهتمام والراحة للمريض أثناء تواجده بالمؤسسة الصحية " .

كما أوضحت سليمة الراجحية نائب رئيسة قسم التمريض بالمركز الوطني بأن " التمريض هم القلب النابض للرعاية الصحية ، لذا يُشرفنا أن نغتنم هذا اليوم لنتوجه بالشكر والتقدير على الجهود الحثيثة التي تبذل من كافة الكوادر التمريضية العاملة في مختلف التخصصات والميادين الصحية بالمركز الوطني لطب وجراحة القلب ، والتي أتت بثمارها في الإرتقاء بجودة الرعاية التمريضية " .


في ختام الحفل ، تم تكريم الكوادر التمريضية المجيدة بالمركز الوطني لطب وجراحة القلب ، وذلك نظير جهودهم الحثيثة في تقديم الرعاية الصحية لمرضى ومراجعين المركز الوطني .

الجدير بالإشارة ، يحيى العالم منذ 1974م ، اليوم العالمي للتمريض إعترافاً منهم بالدور الحيوي التي تلعبه هذه الفئة في  القطاع الصحي ، و الذي لا تقتصر بتوفير الوصفات العلاجية والأدوية للمرضى ، بل يتعدى ذلك إلى الإهتمام بالحوانب المعنوية والنفسية خلال رحلتهم العلاجية .



الأربعاء، 18 أبريل 2018



رسالة شكر وتقدير لكافة الكوادر الصحية العاملة بالمركز الوطني لطب وجراحة القلب 



يسعدني أن أتقدم بخالص الشكر والتقدير إلى   المستشفى السلطاني ومركز الخوير الشمالية لما يقدمونه من خدمات طبية لجميع المرضى للمواطنين والمقيمين بكل حب وإخلاص وتفان.

والشكر الخاص موصول إلى المركز الوطني  لجراحة  القلب متمثلاً في الدكتور عادل اللواتي  إستشاري جراحة القلب  وجميع الأطباء  بالمركز و الممرضات وأفراد الطاقم الصحي والموظفين ، وهؤلاء يستحقون كل الشكر والتقدير لما يقدمونه من خدمات طبية ورعاية للجميع ، وتقديم كل الاحتياجات الضرورية بكل إخلاص وتفانٍ للجميع والابتسامة لا تفارقهم طوال الوقت لتوفير الراحة لكل المرضى.

لقد وجدت كل العناية والرعاية والاهتمام من قبل جميع الكادر الطبي خلال فترة علاجي بالمركز ، وبالفعل نفتخر ونحن نطلق اسم ملائكة الرحمة على كل العاملين والموظفين من كادر طبي وتمريضي وإداري ، فكلهم يستحقون الثناء والتقدير لما يقدمونه من خدمات جليلة ورسالة نبيلة.

ويشرفني أن أتقدم للجميع بكل الشكر والتقدير بإسم جميع أفراد عائلتي الكريمة  لكم.

الأربعاء، 28 مارس 2018


المستشفى السلطاني يجرى إستبيان حول " رضى المرضى المرقدين والمقيمين عن التغذية المقدمة لهم "


بدأ المستشفى السلطاني ،  مؤخراً  ، بإجراء إستبيان حول " مدى رضى المرضى المرقدين والمقيمين عن التغذية المقدمة لهم " .

وأوضح خليل بن محمد الخروصي مدير دائرة الشؤون الإدارية بالمستشفى السلطاني بأن : إستبيان " مدى رضى المرضى المرقدين والمقيمين عن التغذية المقدمة لهم " الذي يشرف على تنفيذه المستشفى السلطاني يستهدف الوقوف على مدى رضى المرضى المرقدين والمقيمين معهم حول جودة التغذية الموفرة لهم سواءاً الوجبات الثلاث الرئيسية و الوجبات الخفيفة التي تمنح للمرضى خلال فترات منتظمة على مدار اليوم ، وتوفير لنا معلومات وإحصائيات دقيقة سنعكف على دراستها بغية تعزيز والإرتقاء بمجال التغذية بالمستشفى السلطاني ، مع الأخذ بالإعتبار لإقتراحات وملاحظات المرضى المرقدين بالمستشفى وذلك بالتوازي مع المعايير الدولية المتخذة في هذا الشأن " .

وأضاف الخروصي بأن الأسئلة متوفرة باللغتين العربية والإنجليزية حيث يقوم المختص بسؤال المريض والمقيم لديه عدة أسئلة تقيمية لخدمة التغذية بالمستشفى السلطاني أبرزها ؛ طعم الوجبة المقدمة ، طريقة تقديم الوجبة ، مواعيد تقديم الوجبة،  الكمية المقدمة للوجبة  ،  الأواني المستخدمة في تقديم الوجبة ، أسلوب تعامل نادل الطعام مع المريض،  تقييم خدمة التغذية بالمستشفى، مستوى درجة حرارة الطعام ، مستوى النظافة العامة والترتيب لندلاء الطعام ، هل يقوم فني التغذية بزيارتك يومياً و اخذ اختياراتك من قائمة الطعام، هل إستلمت جميع الأطعمة التي أخترتها من قائمة الطعام، هل تجد الاختيارات التي تناسبك في قوائم الطعام ، كما يستفسر المختص المشرف على الإستبيان عن أية اقتراحات أخرى من شأنها أن تطور خدمة التغذية بالمستشفى السلطاني .

هذا وتتجلى أهمية مثل هذه الإستبيانات من أجل الإطلاع على مستوى تقييم المرضى المرقدين والمقيمين حول التغذية بالمستشفى السلطاني ، والتي بدورها ستعمل على تعزيز راحة المريض وذويه خلال فترة مكوثه بالمستشفى من جهة ، إلى جانب إشراك المرضى والمراجعين في عملية تجويد النواحي الخدمية بالمستشفى السلطاني من جهة أخرى . 




الأحد، 19 نوفمبر 2017

المستشفى السلطاني يحتفل بالعيد الوطني السابع والأربعين المجيد


أقام المستشفى السلطاني ، صباح اليوم ، إحتفالاً بمناسبة العيد الوطني السابع والأربعين المجيد ، بحضور الدكتور قاسم بن أحمد السالمي ، مدير عام المستشفى السلطاني، وبمشاركة الكوادر الطبية والإدارية بالمستشفى ، إضافة إلى المرضى والمراجعين ، وذلك في قاعة المؤتمرات الرئيسية بالمستشفى السلطاني .

أستهل فعاليات الإحتفال بنشيد السلام السلطاني ، بعدها قام كل من الدكتور الشاعر أحمد الفارسي ، و الدكتور الشاعر أحمد الدرمكي ، بتقديم قصائد وطنية تجسد ما تفيض به أحاسيس ومشاعر المواطنين الصادقة تجاه باني نهضة عمان حضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم - يحفظه الله ويرعاه - ، ثم قدم الفنان التشكيلي سويد اليعربي فقرةً للرسم التشكيلي ، بعد ذلك قدمت براعم مدرسة عزان بن قيس أوبريت بعنوان " فرحة وطن " ، وفي الختام أفتتح الدكتور قاسم المعرض التشكيلي والتصويري الذي شارك في إعداده موظفين ومراجعين المستشفى السلطاني  ، وكرم الفائزين بأجمل اللوحات الفنية المشاركة في المعرض  .

في هذا الصدد ، أوضح الدكتور قاسم بن أحمد السالمي ، مدير عام المستشفى السلطاني  قائلاً " في ذكرى الثامن عشر من نوفمبر ، يشرفني نيابة عن أسرة المستشفى السلطاني ، أن أرفع إلى المقام السامي حضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم أسمى أيات التهاني والولاء بمناسبة العيد الوطني المجيد " .

وأضاف " ومع إطلالة العام السابع والأربعين من القيادة الحكيمة لجلالته ، يقف الأنسان العماني شامخاً ، وبأعين يحدوها العزة والفخر لما تحقق من تنمية شاملة في كافة الأصعدة والميادين على هذه الأرض الطيبة ، لا سيما القطاع الصحي ، والذي حَظي بإهتمام وافر منذ بزوغ فجر النهضة المباركة ، فأصبح المواطن يرفل بخدمات الرعاية الصحية في كل ربوع هذا الوطن المعطاء من أقصاها إلى أقصاها ".

مشيراً " بأن المستشفى السلطاني الذي شَرع أبوابه في عام 1987 م يعد أحدى ثمار النهضة المباركة ، وأحدى المؤسسات الرائدة في المنظومة الصحية بالسلطنة ، فنظيراً للرعاية الصحية المتميزة نال المستشفى على العديد من شهادات الإعتماد والإعتراف في تخصصات طبية متعددة ،وذلك من قبل مؤسسات ومنظمات صحية مرموقة عالمياً ، وهذا الأمر ما كان ليتحقق لولا الجهود الدؤوبة للكوادر العاملة في هذا الصرح الطبي ، وجهود من سبقوهم على مدار 30 عاماً من العطاء في سبيل الإرتقاء بالمستشفى السلطاني بكل أمانة وإخلاص " .

وأردف قائلاً " أغتنم هذه المناسبة لنجدد العهد والولاء لباني نهضة عمان وقائد مسيرتها ، حضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم -يحفظه الله ويرعاه – مع عزمنا في تسخير كافة الإمكانيات المتاحة من أجل تلبية تطلعات وطموحات مرتادي هذا الصرح الطبي الشامخ " .


"  وندعو الله متضرعين أن يكلأ سلطاننا برعايته ، وأن يمتعه بموفور الصحة والعافية والعمر المديد ، وأن يعيد هذه المناسبة الغالية وأمثالها على جلالته أعواماً عديدة وعقوداً مديدة ، أنه سميع مجيب الدعاء ". 

الأحد، 22 أكتوبر 2017


رسالة شكر وتقدير من قبل ذوي المريض إلى كافة الكوادر الصحية العاملة بالمركز الوطني لطب وجراحة القلب بالمستشفى السلطاني 

لجلالة السلطان شكراً ..

لا شيء أهم من الصحة ، شاءت الأقدار أن أقضي بضعة ليالي وأيام في المركز الوطني للطب وجراحة القلب الملاصق للمستشفى السلطاني بمحافظة مسقط نتيجة ابتلاء ( والدي ) ببعض أمراض القلب ، وجودي في هذا المركز جعلني أشعر بحجم المنجزات العديدة والمتواصلة التي تحققت في بلادنا الغالية سلطنة عُمان في شتى المجالات ومختلف الخدمات وبالأخص خدمات الرعاية الصحية والعلاجية مما يدل دلالة صادقة بأن وزارة الصحة قطعت أشواطاً وأميالاً كثيرة واستطاعت وبحق مواكبة التطورات المتلاحقة في المجال الصحي والطبي والعلاجي ومضت تتحدى الظروف والصعاب تسابق الزمن لينعم كل من يعيش على عُمان الخير بالصحة والسعادة والراحة والسلام .

اثبتت لي الفترة التي قضيتها في ربوع المركز الوطني للطب وجراحة القلب  ومنذ الوهلة الأولى لدخول والدي للمركز حجم إهتمام حكومتنا الرشيدة بالإنسان وأنه أساس التنمية وهدفها فكل مافي هذا المركز من مبانٍ ومرافق وأجهزة ومعدات على مستوى عالٍ من الرقي والتطور التقني والتكنولوجي وكذلك الطاقم الطبي على درجة عالية من الخبرة والأداء والإتقان .

الشكر لله عز وجل على هذه النعم التي وهبها الله عزوجل لعُمان وأهلها ثم الشكر لجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم -يحفظه الله و يرعاه - والشكر موصولاً لابناء عُمان ورجال جلالة السلطان المخلصين وكل الشكر للطاقم الطبي والعاملين في المركز.


خليفة بن حامد بن حارث الفرعي
2017/10/20


الأحد، 11 يونيو 2017

دائرة الشئون الإدارية بالمستشفى السلطاني تنظم " حلقة عمل حول الصحة والسلامة المهنية "


نظم المستشفى السلطاني ، ممثلاً بدائرة الشئون الإدارية " حلقة عمل حول الصحة والسلامة المهنية " ، صباح اليوم ، بمشاركة الكوادر العاملة في مختلف الأقسام الطبية والإدارية العاملة بالمستشفى .

في هذا الصدد ، أوضح خليل الخروصي ، مدير دائرة الشئون الإدارية بالمستشفى بأنه " تهدف حلقة العمل إلى التعريف  بالمبادئ الأساسية حول الصحة والسلامة المهنية من حيث الإصابات الشائعة المرتبطة في مواقع العمل وطرق التعامل معها وأساليب الحد منها ، وإطلاع المشاركين بآليات إدارة والتخلص من نفايات المؤسسات الصحية ، إضافة إلى إستعراض عروضات مرئية وتطبيقات عملية تتمحور بآخر الإجراءات الوقائية المتخذة في المؤسسات الصحية  .

حلقة العمل التي يقدمها كل من مازن الهشامي ، ضابط أول صحة وسلامة بالمستشفى ، وعهود الحسنية  ، ضابط أول صحة وسلامة بالمستشفى، تشتمل على عدد من أوراق العمل أبرزها ؛ مقدمة في الصحة والسلامة المهنية ، ومناقشة أساليب إدارة والتخلص من نفايات المؤسسات الصحية ، وإطلاع المشاركين على الطرق المثلى لتنظيف وتعقيم غرف العزل ، والتطرق إلى إشتراطات إستعمال المواد الكيميائية المستخدمة في تنظيف المؤسسات الصحية ، والتعريف بأهمية الإلتزام بإستخدام معدات الوقاية الشخصية أثناء العمل ، إلى جانب تقديم تطبيقات تدريبية حول الإسعافات الآولية .

الجدير بالذكر ، بأن حلقة العمل حول الصحة والسلامة المهنية تستمر لمدة شهر كامل مقسمة لأربع مجموعات تستهدف مختلف الأقسام الطبية والإدارية العاملة بالمستشفى . 

الأربعاء، 8 مارس 2017

" مسيرة المشي " بمشاركة الكوادر الصحية والإدارية بالمستشفى السلطاني



نظم المستشفى السلطاني ، ممثلاً بلجنة الرعاية العمالية ، صباح اليوم ، " مسيرة المشي " بمشاركة الكوادر الصحية والإدارية العاملة بالمستشفى السلطاني ، وذلك في حرم المستشفى .

وهدفت الفعالية " مسيرة المشي " إلى تذكير الأفراد والمجتمع بأهمية المشي في تعزيز صحة البدن و تحسين الجهاز المناعي للجسم ضد الأنواع المختلفة من الأمراض ، إلى جانب إبراز الدور الذي تضطلع به اللجنة العمالية بالمستشفى السلطاني في سبيل خلق بيئة عمل أسرية تتسم بالإيجابية  ، فضلاً عن النواحي التي تهتم بها اللجنة بما في ذلك إبراز إبداعات ومواهب الموظفين مع المحاولة لتعزيز الجوانب المعنوية لديهم .

هذا وأشتملت الفعالية على تنظيم " مسيرة المشي " حيث إبتدأت قبل الدوام الرسمي في تمام الساعة السابعة صباحاً ولمدة نصف ساعة ، حيث إبتدأ المسار من المركز الوطني لعلاج الأورام ومروراً حول حرم المستشفى السلطاني .

ومن جهتها أعربت الدكتورة سعاد الإسماعيلية ، رئيسة اللجنة العمالية بالمستشفى السلطاني بأنه " تأتي إقامة " مسيرة المشي " في إطار الأنشطة الإجتماعية التي يدأب عليها المستشفى السلطاني ، وذلك بهدف إيجاد جو ودي وعائلي ما بين الموظفين ، وتوطيد العلاقات الإجتماعية بينهم ، ناهيك عن كسر حاجز الروتين اليومي في بيئة العمل وهو الأمر الذي يساعد في تخفيف الأعباء الوظيفية و تعزيز الأداء والإنتاجية في العمل  ".

وأكدت هدى الزيدي ، إخصائية تغذية بالمستشفى قائلة " بأن رياضة المشي تعد من النشاطات البدنية الشائعة التي يمكن أن تمارس في أي مكان وزمان بكل متعة وبساطة " .

وأضافت بأن  " المشي يساعد على تعزيز صحة أعضاء الجسم و الصحة النفسية على حد سواء ؛ فهو يساهم في تقوية مناعة الجسم ضد الأمراض المختلفة ، و يعمل على تنشيط الدورة الدموية ، ويؤخر علامات الشيخوخة ، علاوة عن دوره لتعزيز الأجهزة الحيوية في جسم الأنسان بما في ذلك القلب والجهاز التنفسي والجهاز الهضمي والعظام " .

الجدير بالذكر ، بأنه أثبتت الدراسات والأبحاث الطبية بأن ممارسة النشاط البدني بمختلف أنواعه لمدة نصف ساعة يومياً ، يساعد على الوقاية من العديد من الأمراض المختلفة، إلى جانب مساهمته في تعزيز الصحة النفسية والمعنوية للفرد .